الدراسة عن بعد قد تتفوق على الدراسة الحضورية

على مدى اعوام طويلة كان اساس الدراسة هو ( حضور الطالب الى القاعة الدراسية ) وهو يعتبر صلب العملية التعليمية في الشرق و الغرب ايضا لكن مع ظهور جائحة كورونا ظهرت رؤية جديدة قد تكون بديل عن الحضور في قاعات الدراسة البداية من طريقة الدراسة ان الفرق الكبير بين الدراسة في العالم العربي و الغربيمتابعة قراءة “الدراسة عن بعد قد تتفوق على الدراسة الحضورية”

كيف نتميز بالعمل.. تجارب وخبرات سابقة لتطوير الذات

يدخل الجميع الى سوق العمل في المؤسسات الحكومية و الخاص وهم طامحين في الاستقرار و التميز و الاستمرار في هذا العمل، لكن التغيرات الاقتصادية و السياسية و “المزاجية للادارة” قد تؤدي الى نهاية المسيرة المهنية، كما ان التنافس الشديد على الوظائف “القليلة اصلا” بلغ اشده في عصرنا لذلك يجب على كل فرد ان يبحث عنمتابعة قراءة “كيف نتميز بالعمل.. تجارب وخبرات سابقة لتطوير الذات”

كيف نقرأ الكتب.. الفن والارشفة

القراءة هي رياضة العقل ومصدر لرفع المستوى الثقافي والعلمي للفرد و المفكر و الدارس، لذلك القراءة مهمة لكل شخص فهي لا تقتصر على جمع المعلومات و رفع الثقافة فقط بل “توسع المدارك” و “تفتح افاق فكرية” جديدة لدى القراء ليس فقط في مجال عملهم او اهتمامهم بل في كل مجالات الحياة فالعقل واسع المدى كثيرمتابعة قراءة “كيف نقرأ الكتب.. الفن والارشفة”

معاهد التدريب المهني للشباب.. استثمار للطاقات وفرص عمل

يملك العراق “بحسب دراسات” فئة كبيرة من الطاقات الشبابية المهمة في دعم الاقتصاد المحلي و تاسيس وفتح اعمال جديدة عن طريق هذه الفئة، بالمقابل تعاني فئة الشباب في العراق من البطالة وضياع طاقاتهم في نشاطات غير منتجة على المستويين “المستوى الشخصي للشاب والشابة اي اعمال غير مجدية، والمستوى الاقتصادي اي الاعمال الداعمة للاقتصاد المحلي” بالتاليمتابعة قراءة “معاهد التدريب المهني للشباب.. استثمار للطاقات وفرص عمل”

التعليم السينمائي الاكاديمي

ان ابتكار اساليب تعليمية جديدة يسهم في رفع مستوى التعليم وسرعة استجابة الطالب للمحتوى التعليمي “استيعاب المادة” وبطرق سهلة وسريعة وهنا تاتي فكرة “التعليم السينمائي” مصطلح غريب و غير معروف لكنه فكرة جديدة ومؤثرة في العملية التعليمية واساسها هي ان “نوظف السينما في التعليم الاكاديمي اي الجامعات تحديدا و قد يكون المدارس بشكل عام”. التعلممتابعة قراءة “التعليم السينمائي الاكاديمي”

الشهادات العليا، برستيج اجتماعي دون تأثير واقعي

ازدات و تحولت تظاهرات حملة الشهادات العليا في المحافظات العراقية الى ظاهرة شبه دائمة بحثا التوظيف وفرص العمل، فاعداد حملة الشهادات العليا كبيرة واكثرهم عاطلين عن العمل او يعملون في غير اختصاصهم، بالمقابل فرص التوظيف في دوائر الحكومة محدودة قد لاتستوعب كل هذا العدد وهنا تظهر مشكلة كبيرة تعود على الطرفين “الحكومة و حملة الشهادات”متابعة قراءة “الشهادات العليا، برستيج اجتماعي دون تأثير واقعي”